عائلة التويجري من العائلات السعودية الرائدة والمعروفة في المملكة العربية السعودية. تنتمي العائلة إلى قبيلة تويجر الكبرى، وهي إحدى القبائل العربية المشهورة في المملكة.
تتواجد عائلة التويجري في مناطق مختلفة من المملكة، مثل الرياض والشرقية والقصيم وحائل والجوف وعسير ومكة المكرمة وجازان ونجران وتبوك والحدود الشمالية والباحة وجيزان وعدد من المناطق الأخرى. تاريخياً، كانت قبيلة تويجر تعتبر من القبائل الحربية والقوية في المملكة، وقد أثبتت نفسها في معارك عديدة على مر العصور.
وبالرغم من تنوع مناطق انتشار عائلة التويجري، إلا أنها ما زالت تحافظ على الروابط القوية والعلاقات العائلية الوثيقة. وهي تعد من العائلات التي تولي اهتماماً كبيراً بالتراث والتاريخ والعادات والتقاليد العربية، مما يجعلها تتمتع بمكانة مهمة في المجتمع السعودي.
ومع تطور العصر وانتشار الثقافة الحديثة، فإن عائلة التويجري تعكف على مواكبة التغيرات المجتمعية والتكنولوجية، مع الحفاظ على تراثهم الثقافي وتعاليمهم القديمة.
يجذب الاسم “تويجر” الكثير من الانتباه والتساؤلات، ويُعتبر جزءًا من الهوية العائلية والتراث السعودي. يعتبر توجير الكلمة العربية “وش يرجع” جزءًا من اللهجة العربية السعودية، وتستخدمها العائلة بشكل كبير في محادثاتها اليومية.
توجير الكلمة يعبر عن الاستفهام أو الاستغراب، وتُستخدم في العديد من المواقف المختلفة. قد تُستخدم في المرح والتجاذب بين الأفراد، وقد تُستخدم في التعبير عن الشك والاستغراب أيضًا. تجعل هذه الكلمة العائلة التويجرية فريدة ومميزة في تعبيرها وتفاعلها مع الآخرين.
باختصار، عائلة التويجري تعتبر جزءًا من القبيلة الكريمة لتويجر الكبرى، وتتمتع بتاريخ عريق وروابط عائلية قوية. تحرص العائلة على الحفاظ على تقاليدها وتراثها العربي، بينما تواكب التغيرات المجتمعية الحديثة. عبارة “وش يرجع” تعكس جزءًا من الهوية العائلية وتعبيرات التواصل لديهم. عائلة التويجري هي عائلة تاريخية في السعودية وتنتمي إلى قبيلة الحرب التي تنتشر في عدة مناطق بالمملكة. قد تنتمي العائلة الى إحدى الفرعيات الرئيسية لقبيلة الحرب مثل:
1. قبيلة بنو تويجر: تشتهر بها قرية تويجر بمنطقة القصيم.
2. قبيلة بنو شبر: تنتشر في مناطق القصيم والرياض والمدينة المنورة.
3. قبيلة بنو حرب: توجد في مناطق القصيم وحائل والجوف.
ويجب ملاحظة أن هذه المعلومات هي استنتاج محتمل استنادًا إلى اسم العائلة، وقد يكون للعائلة صلة بقبائل أخرى أو فروع فرعيّة أخرى غير المذكورة. من المهم التأكد من الانتماء القبلي من الأشخاص المعنيين واستشارة المصادر التاريخية الموثوقة للتحقق من ذلك.